واشنطن/ أثناء إلقاء الرئيس الأمريكي أوباما خطاب في إحدي الاحتفالات، قامت “سيدة أمريكية بسب رئيس الولايات المتحدة و لقبته بالقاتل عدة مرات وهذه تعتبر إهانة للولايات المتحدة الأمريكية “أغرب حادث في تاريخ الرئاسة الأمريكية حدث منذ ساعة تقريبا الرئيس أوباما يلقى خطاب وامرأة قاطعت الخطاب بسبّ الرئيس والدفاع عن المسلمين في أنحاء العالم و قالت انه ليس من حق الولايات المتحدة الأمريكية قتل المسلمين في أنحاء العالم و ما تفعله الولايات المتحدة غير قانوني ..
 
قتل و حبس مسلمين بدون أدله قاطعه  .. و هل الولايات المتحدة ستعتذر عن قتل ألاف من المسلمين وهل الولايات المتحدة ستقوم بتعويض اهالى القتلى الذين تم قتلهم بيدك يا سيادة الرئيس !!
و رد فعل الرئيس الأمريكي انه قال لها دعيني أكمل الخطاب و أنت تعرفي ردى عن الموضوع ولكن أصرت إنها تتكلم وفى النهاية الرئيس صمت حتى انتهت السيدة من السب و الزعيق و في النهاية قال الرئيس إن السيدة من حقها أن تقول ما تريد ويجب الاستماع إليها و الغريب في الأمر إنها سيدة من عامة الشعب الأمريكي و ليست مسلمة ،،
 
هذة ترجمة حرفية للفيديو ترجمة فيديو سب رئيس الولايات المتحدة:
 
السيدة : هناك 102 معتصمين عن الطعام
الرئيس : أنا سوف أتكلم في الموضوع لكن اتركيني أتحدث
السيدة : أنت القائد الأعلى للقوات المسلحة
الرئيس : دعيني أتكلم
السيدة : يجب أن تغلق معتقل جوانتنامو اليوم
الرئيس : يا سيدتي دعيني أتكلم السيدة : هناك مساجين أبرياء
الرئيس : اقعدي و استريحي ودعيني أتكلم
المذيعة : الرئيس واضح عليه انه غاضب من المقاطعة المستمرة ولكن السيدة لم و لن تقف عن المقاطعة المستمرة حتى تنحى الرئيس وسكت حتى تصمت السيدة و لكن استمرت في الحديث فتركها تتكلم
السيدة : لقد قتلتم الأمريكي عبد الرحمن الواكيلى عمره 16 سنة قتل بيدك يا سيادة الرئيس ..
أهذه الطريقة التي يعامل بها طفل عمره 16 عام , يا سيادة الرئيس هل تقول لي إن حياة الأمريكان أهم من حياة المسلمين .. لماذا لا تقول
للسى آى ايه أن تقف عن قتل المسلمين
 لانهم مشكوك في سلوكهم هل ستعتذر
 لآلاف المسلمين الذين قتلوا بيدك يا سيادة الرئيس … هل ستعوض أهالى الضحايا الذين قتلت أولادهم .. هذا سيجعلنا في أمان هنا في الولايات المتحدة .. آنا أحب بلدي جدا .. أنا أحب سيادة القانون .. ليس من حقنا حبس الأبرياء الى الأبد
 سيادة القانون يا سيادة الرئيس .. اتبع سيادة القانون .. قبل أن تكون رئيس للولايات المتحدة أنت محامى
و رجل قانون !!
المذيعة : الرئيس صمت حتى تنتهي السيدة من الكلام و المفروض أن هذا كان خطابه و لكن السيدة هي التي تخطب .. الرؤية على وجه الرئيس انه متضايق و مخنوق مما حدث لكنه تقبل الأمر و قال
الرئيس : صوت هذه السيدة يستحق الاستماع له .. الواضح إنى لا اتفق معها .. و الواضح إنها لا تستمع لما أقول .. ولكن ما تتحدث عنه السيدة شؤون بالغة الأهمية و يجب البحث فيها.